كمال عبود يكتب: وزارة الداخلية تنقذ المجتمع من الفئة الضالة
في الأيام الأخيرة، شهدت مصر انتفاضة قوية من وزارة الداخلية وقطاع الأمن الوطني ضد مجموعة من الأشخاص الذين يطلقون على أنفسهم "بلوجرز"، والذين يستخدمون منصات التواصل الاجتماعي لجمع الأموال من خلال نشر المحتوى الهابط والغير أخلاقي.
هؤلاء الأفراد، الذين لا يمثلون المجتمع المصري وقيمه، يسعون إلى تدمير الهوية المصرية من أجل جمع الأموال. وزارة الداخلية، بجهودها المبذولة، تعمل على مكافحة الجرائم المختلفة، بما في ذلك تلك التي تهدد القيم والأخلاق.
جهاز الأمن الوطني، الذي يختص بالحفاظ على الأمن الوطني والتعاون مع أجهزة الدولة المعنية لحماية وسلامة الجبهة الداخلية ومكافحة الإرهاب، يلعب دورًا هامًا في تنفيذ السياسات الأمنية وتحقيق الاستقرار في البلاد.¹
شكرًا لوزارة الداخلية على جهودها المبذولة في تنقية المجتمع من هذه الفئة الضالة، وشكرًا لرجال الأمن الوطني على سرعة تنفيذ رغبة الشعب المصري في القضاء على هؤلاء الذين باعوا أنفسهم من أجل حفنة دولارات.